نعيب زماننا

نعيب زماننا

نعيب زماننا والعيب فينا
وما لزماننا عيب سوانا
نعم العيب فينا لا في زماننا
وهل لنا ان ندرك هذا العيب؟؟
نعم سنبحث عنه من الشباب إلي الشيب
فمن منا لا عيوب عند
ه!
فالكل مملوء بالخفوق وبالمردة!!!!!!!!!
ونتسائل يوما بعد يوم
هل لنا ان نفيق من عيوبنا
أم نجلس في وسط الطريق غالبين علي أمرنا
ونتسائل هل العيب فينا أم في زماننا
نعيب زماننا والعيب فينا
وما لزماننا عيب سوانا
وأخيرا وبعد أن ضللنا الطريق
نصل إلي نهايته
ثم..... نجد بعد الضلال نور
ومن ثم يظهر نور الفجر بعد ظلمة اليل
لنجد نبراسا يضيء لنا الطريق
لنكتشف أنها لن تكون النهاية ....بل البداية
بداية التغير ... بداية التفاؤل والامل
بداية الاشراق والعمل
بداية تغيرنا
فلنبدأ الان في التغير
فلنغير الكثير والكثير ليعجب به الزمان
ولابد للنفس من تطوير لتبقي وتساير الازمان
فلا نتراجع للوراء ونقول
وما العيب إلا في الزمان
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا